عمرو مصطفى
يعتزم الملحن والمغنى المصري عمرو مصطفى خلال هذه الفترة على تأسيس حزب سياسي، ويستعد أيضا للترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة في مصر.
وبرر عمرو مصطفى رغبته في خوض العمل السياسي قائلاً: "يجب أن يكون لي دور في الحياة السياسية في الفترة المقبلة، رغبة مني في المشاركة في بناء مصر، وهذا حقي كمواطن مصري".
وعلى الصعيد الغنائي؛ قال إنه ما زال يحتاج لوقت ليقرر ما إذا كان سيغني للثورة، وأوضح: "بطبعي لا أقدم عملاً إلا إذا كانت لديّ قناعة كاملة به ليصل إلى الجمهور، لذا أحتاج إلى مزيد من الوقت".
ومن ناحية أخرى فسّر عمرو مصطفى خروجه في مظاهرات تأييد للرئيس المصري السابق، قائلاً: "كمواطن مصري خائف على بلدي ومستقبله هتفت للرئيس عن حب واحترام له، وما زالت مكانته محفوظة في نفسي، وليس للتقرّب من السلطة، كما يزعم المعارضون لي، فأنا لا أعرف النفاق"، مضيفاً أنه ثوري حتى النخاع؛ إذ خاض على حد تعبيره ثورات في مجالين؛ سواء في تجربة إصدار الـ"ميني ألبوم" الذي يعتبر ثورة حقيقية في مجال الموسيقى، أو على جمعية المؤلفين والملحنين للمطالبة بالحقوق التي كانت مهدرة حتى وقت قريب.
وأوضح أنه تعامل مع الثورة في مصر "من منطلق احترام "الكبير" أي الرئيس مبارك؛ لأنه رجل خدم مصر طيلة حياته، وظل رئيسا لها 30 عاماً".
وأضاف أن البعض قد يتعجب من دفاعه عن نظام سقط، لكنه قال إن هذه هي الحقيقة التي يتمسّك بها ويعلنها على الدوام.
وقال: إن علينا أن ننتظر 10 سنوات لنرى نتائج الثورة في التعامل مع ملفات الرشوة والمحسوبية، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وحول رؤيته لمستقبل مصر قال إنه ما زال قلقا؛ لأن الرؤية لم تتضح بعد، وثمة مخاوف من طريقة تعامل الجيش مع الأمور الحالية، لاسيما إعادة بناء الاقتصاد المصري الذي انهار بفعل الأحداث، على حد قوله.
وبرر عمرو مصطفى رغبته في خوض العمل السياسي قائلاً: "يجب أن يكون لي دور في الحياة السياسية في الفترة المقبلة، رغبة مني في المشاركة في بناء مصر، وهذا حقي كمواطن مصري".
وعلى الصعيد الغنائي؛ قال إنه ما زال يحتاج لوقت ليقرر ما إذا كان سيغني للثورة، وأوضح: "بطبعي لا أقدم عملاً إلا إذا كانت لديّ قناعة كاملة به ليصل إلى الجمهور، لذا أحتاج إلى مزيد من الوقت".
ومن ناحية أخرى فسّر عمرو مصطفى خروجه في مظاهرات تأييد للرئيس المصري السابق، قائلاً: "كمواطن مصري خائف على بلدي ومستقبله هتفت للرئيس عن حب واحترام له، وما زالت مكانته محفوظة في نفسي، وليس للتقرّب من السلطة، كما يزعم المعارضون لي، فأنا لا أعرف النفاق"، مضيفاً أنه ثوري حتى النخاع؛ إذ خاض على حد تعبيره ثورات في مجالين؛ سواء في تجربة إصدار الـ"ميني ألبوم" الذي يعتبر ثورة حقيقية في مجال الموسيقى، أو على جمعية المؤلفين والملحنين للمطالبة بالحقوق التي كانت مهدرة حتى وقت قريب.
وأوضح أنه تعامل مع الثورة في مصر "من منطلق احترام "الكبير" أي الرئيس مبارك؛ لأنه رجل خدم مصر طيلة حياته، وظل رئيسا لها 30 عاماً".
وأضاف أن البعض قد يتعجب من دفاعه عن نظام سقط، لكنه قال إن هذه هي الحقيقة التي يتمسّك بها ويعلنها على الدوام.
وقال: إن علينا أن ننتظر 10 سنوات لنرى نتائج الثورة في التعامل مع ملفات الرشوة والمحسوبية، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وحول رؤيته لمستقبل مصر قال إنه ما زال قلقا؛ لأن الرؤية لم تتضح بعد، وثمة مخاوف من طريقة تعامل الجيش مع الأمور الحالية، لاسيما إعادة بناء الاقتصاد المصري الذي انهار بفعل الأحداث، على حد قوله.
0 تعليق:
إرسال تعليق